بسم الله الرحمن الرحيم ..
لا نجاة من الموت , ولا راحة في الدنيا , ولا سلامة من كلام الناس !..
يقول أحد الصالحين : إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي
إلا أيام ويفتح الله لي
من حيث لا أحتسب رزقاً , وعلماً , وفهما .
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى
من حيث لا أحتسب رزقاً , وعلماً , وفهما .
عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى
: ( طه * ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ),
نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء , ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى :
( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره .
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا ..
” لا تنسوا وردكم اليومي من القرآن الكـريم “
نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء , ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى :
( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا )
نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره .
اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا ..
” لا تنسوا وردكم اليومي من القرآن الكـريم “